Friday, February 5, 2021

00201278982709 الشيخ الروحانى محمد نصار


 ولزيارة موقع الشيخ الروحانى محمد نصار

00201278982709

الشيخ الروحانى الدكتور 

محمد نصار

للتواصل 

وات ساب 

فايبر 

او عن طريق واتساب

فايبر 

اتصاال 00201278982709

بفضل الشيخ

الأول في مصر والدول العربية

1- ماهية وتعريف كل من العلاج الروحاني والطب العربي ، وإلقاء الضوء على أهميتهما وتأثيرهما في المجتمعات الحالية .

2- ما هو الرابط ، أوالعنصر المشترك الذي يجمع بينهما ؟ وأين موقعهما من العلاج النفسي والطب الحديث ؟ .

3- سرد قصص حقيقية واقعية من التجارب اليومية الحية .

4- ما هو موقف الدين الإسلامي من العلاج الروحاني ؟ وماذا تقول الأديان الأخرى ؟

5- ما هي الطرق والأساليب المتبعة في العلاج الروحاني ، وإلى أي مدى أثبتت فعاليتها ؟

6- ما هو التأثير الذي يتركه العلاج الروحاني لدى المتلقي سواء حصل على نتيجة إيجابية أم لا ؟

7- أين موقع علم الفلك والتوقعات الفلكية على حياة الناس ، سواءً الإجتماعية منها ، المعيشية ، العملية أو العاطفية ؟ وهل هناك أي رابط بين علم الفلك والعلاج الروحاني ؟


الإجابة على مجمل الأسئلة الواردة أعلاه ستجدها مجملة في النص الشامل التالي:

00201278982709

العلاج الروحاني:

هو علاج مفارق وملتقي مع العلاج البدني الصحي، والنفسي السلوكي.

وله مراحل: أضعفها الريح الساكن، وأعلاها العارض ، والريح الأحمر الذي يسكن في الرأس.


وهذا العلاج هو إعادة البدن والنفس والروح إلى حالة الإستواء والإندماج في المجتمع الإنساني بحدود النشأة الطبيعية، والتآزر السليم في الأذى، والتدامج الإجتماعي حسب النمط المتعايش به في بيئة الشخص المعالـَج.

أما أنواع العارض:

فهو عارض سفلي مثل الزواحف ، وهو أهم الأنواع.

وإما عارض أرضي من عالم الجن المحيط بالإنسان.

أو عارض علوي قريب من الملاك، راق ٍ عند عالم الجن.


والعارض والضارب كلاهما واحد، من الجن الذي يتحد أو يقرب من ذلك مع الإنسان. وقد يكون ملازماً له بشكل دائم. وقد يكون موسمياً يأتي باليوم مرة، أو بالأسبوع مرة، أو بالشهر مرة... أو مكاني، أي عندما يدخل إلى بيت ما يصاب بإرهاق وضياع، وترى أحوال الإنسان الملتاث أي المصاب، يفقد التوازن العام .


وللوصول إلى معرفة العارض أو الضارب، أو معرفة العمل والعلاج الروحاني، على المعالِجِ أن يعرف قبل ذي بدء:


1- العلاجات الطبية البدنية.

2- العلاجات الطبية النفسية.

أما الطرائق المتبعة في هذا لا يكون بالضرورة على مقاعد دراسية، طبية أو نفسية أو عيادية، وإلا فإن المعالِجِ هنا يحتفظ لنفسه بالإختصاصات الأولية ويستغني عن العمل بالعلاج الروحاني.


لذلك يتبع الطرائق العلمية في الإرتقاء الروحي والوصول إلى مبتغاه من خلال الرياضة والدراسة الروحية. وعند الوصول إلى الوِرد المعهود والفتح الموعود له ومؤاخاة الملك المؤيد والمسدد له. يسأل الملك عن الأساليب العلاجية البدنية الصحية ، وعن موازين الصحة النفسية وحدودهما. وكذلك بيان الأمراض أو الإلتياثات الروحية ن ومداها، وكيفية علاجها.


أما الكيفية العلاجية هي كانت منذ أبينا آدم (ع) وحتى أيامنا وستبقى إلى قيام الساعة. وهي علاج يراعي الظروف الصحية، ويراعي الظروف النفسيّة، ولا يُتناسى ولا يُهمل ذلك أبداً، ولا يغدر بالناس بأن الذي عنده أمر صحي، لا يبين للناس ولو بالحجة الدامغة أو السيطرة المعرفية أن هذا المصاب عنده ضارب أو عارض روحي، وبالمختصر يقوم المعالج الروحاني بمقدمات لكل من وُكِل به عارض بحديث يسمعه العارض، وهو فرصة الخروج بلا طرد أو جزر أو قتل أو حرق؛ بأن يُعطى المريض 24 ساعة ليعود للمعالجِ، ومن بعد ذلك يبدأ بإحضار البخور وإطلاقه.

- ومن ثم إبعاد عُمّارْ المكان والطلب أن يساعدوه في عمله لإخراج العوارض.


- إقامة ثلاث جلسات في ثلاثة أيام متوالية، كل جلسة هي عبارة عن قَسَمْ لإخراج العارض وعدم الإعادة إلى البدن وذلك بنداء (قـَسَمْ الشمس) الذي يسبقه قراءة مائة آيه من القرآن الكريم (هذا عند المسلمين)، وتحصين البدن في الثالث أي إقفال مداخله بأرقام وعبارات تمنع دخول الجن إليه.


- وإن لم يخرج العارض منه يتغير نوع البخور إلى بخور الشرّ (كما يسمى) أي بخور الحرق يحرق به العارض فيستغيث، ولكن لا نحدّثه ولا نقترب إليه ولا نسأله ولا نجيب على سؤاله.. لماذا؟ لأنه زيت خرج من مكان (من البدن). عندما نحدثه أو نتحدث إليه يرجع ويتثبت ويطمئن. وعلى المعالج أن يكون صابراً ومثابراً، ولا تحكمه نزواته ولا نزاعاته ولا الأمور المالية المادية. فقط لأن الإنسان الذي بين يديك هو الشبيه لك وهو نظيرك في الخلق وهو أخوك في الإنسانية وقد يصدق عليك ما صدق عليه.

00201278982709

فلذلك فإن المعالج عليه مسؤوليات صعبة وهموم، عليه تحملها وتقبلها، وآلام عليه الصبر بها ومجّها. وهذا الأمر الذي يكون على الملتاث باب من ثلاثة أعمال هي: (العمل الرصدي الضارب، والسحر والعقد)، وكل ذلك تناحر وإستقواء بعالم الجن.


- وهناك حالة خاصة بصاحب العلاقة يدخل الجن بلا عمل وذلك بما كسبت يداه وهو الذي جنى على نفسه كمن يرغب في البغاء، والإنحراف الجنسي، والإنحراف الأخلاقي والبعد عن الخالق كما يقول الله تعالى: "ومن يعشُ عن ذكر الرحمن نقيّض له شيطاناً فهو له قرين"..."وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غروراً"..."يراكم هو وقبيله ولا ترونهم".


* إن العلاج الروحي هو غير العمل السحري. إنه إختصاص معقد يقره العلم ويقره الدين والمذاهب الفلسفية والعلمية والدينية. كونه يحمل شروط التقوى وشروط الإنسانية ولا ضرر ولا ضرار فيه كونه مأخوذ عن السابقين من الأنبياء والرسل والأئمة والأوصياء والأبدال من النُّسّاك والزهاد وكبارالعلماء، الذين فتح اللَّه عليهم وكشف لهم الغطاء. ومصادر عملنا إسلامّية بحتة كوننا مسلمين. ومن الكنسيين من يعمل ويتعامل بذلك، ومن الموسويين من يعمل بذلك، ولكن الفارق هو التعيين العلاجي .."وفوق كل ذي علم عليم".


* إن المعالج الذي كان على زمن الصدرالأول الإسلامي إرتقى إلى العلاج الروحاني، وإن المعالج الروحاني الذي كان على زمن دولة العباسيين روحانياً نفسياً بدنياً. وجرت الوتيرة.. ولكن الإرتباط بالمختبر الأوروبي والأميركي والروسي باعد بين الطبابة الروحانية وشياعها بين الناس وحل محلها الطبيب والصيدلي المحلف. ولكن هذه المهنة الشريفة وهؤلاء المعالجين لم ولن ينقرضوا عن الساحة الأرضية فهم في عالم الشرق منتشرون وكذلك في عالم الغرب منتشرون أيضاً، وهم يعلمون ويعرفون السحر والسحرة، ولكن هم ضد السحر والسحرة، وهم يعالجون مساوئهم وأعمالهم والفرق شاسع.


* إن العمل الروحاني إنطمس في تفسيره عبر الأيام... فخلطوا بين الروحاني من جهة، والساحر والشاطر والبهلواني وضارب الرمل وفاتح الكف ومحضّرالأرواح والمعيذ المستعين بالجن وعلم الفلك وإشارات لا مجال لشرحها، من جهة أخرى (أو حجارة تعبد وأفلاك تحكم). وخلطوا بينه وبين الفيلسوف، وبينه وبين الصوفي، وبينه وبين العرفاني.


* إن المعالج الروحاني هو مع تطور الإنسان حضارياً، ومع تطلعات الإنسان مع التنشئة الحسنة ومع النشأة السويّة. همه إخراج الإنسان من الظلمات إلى النور ومن الزاوية والوحشة والوحدة إلى العمل إلى الناس وإلى الحياة الإجتماعية والعملية والمهنية.


أساليب الروحاني:

1- البخور ومعرفة أنواعه، مضارة ومنافعه.

2- النداء للزجر والحرق وقتل العوارض من الإنسان الملتاث.

3- تحصين بدن الإنسان.


4- الإستعانة للحصول على العشب المناسب كدواء لهذا الذي عنده بعض الفجوات في بدنه بعد إخراج العارض منه.

5- رفض المواد المضرة التي يتناولها الإنسان.

6- رفض أدوية تتلف الأعصاب ظناً من الطبيب لراحة المريض.

7- رفض الأدوية التي تأخذ مدة زمنية طويلة في تناولها.

8- وضع برنامج زمني للغذاء للحفاظ على الجهاز الهضمي الذي هو أساس الحياة.

9- إخراج العوارض وأثارها بشرب منقوع بخور معين لذلك يقتل العوارض ويصرفها.

الأول في مصر والدول العربية

1- ماهية وتعريف كل من العلاج الروحاني والطب العربي ، وإلقاء الضوء على أهميتهما وتأثيرهما في المجتمعات الحالية .

2- ما هو الرابط ، أوالعنصر المشترك الذي يجمع بينهما ؟ وأين موقعهما من العلاج النفسي والطب الحديث ؟ .

3- سرد قصص حقيقية واقعية من التجارب اليومية الحية .

4- ما هو موقف الدين الإسلامي من العلاج الروحاني ؟ وماذا تقول الأديان الأخرى ؟

5- ما هي الطرق والأساليب المتبعة في العلاج الروحاني ، وإلى أي مدى أثبتت فعاليتها ؟

6- ما هو التأثير الذي يتركه العلاج الروحاني لدى المتلقي سواء حصل على نتيجة إيجابية أم لا ؟

7- أين موقع علم الفلك والتوقعات الفلكية على حياة الناس ، سواءً الإجتماعية منها ، المعيشية ، العملية أو العاطفية ؟ وهل هناك أي رابط بين علم الفلك والعلاج الروحاني ؟


00201278982709

الإجابة على مجمل الأسئلة الواردة أعلاه ستجدها مجملة في النص الشامل التالي:

00201278982709

العلاج الروحاني:

هو علاج مفارق وملتقي مع العلاج البدني الصحي، والنفسي السلوكي.

وله مراحل: أضعفها الريح الساكن، وأعلاها العارض ، والريح الأحمر الذي يسكن في الرأس.


وهذا العلاج هو إعادة البدن والنفس والروح إلى حالة الإستواء والإندماج في المجتمع الإنساني بحدود النشأة الطبيعية، والتآزر السليم في الأذى، والتدامج الإجتماعي حسب النمط المتعايش به في بيئة الشخص المعالـَج.

أما أنواع العارض:

فهو عارض سفلي مثل الزواحف ، وهو أهم الأنواع.

وإما عارض أرضي من عالم الجن المحيط بالإنسان.


أو عارض علوي قريب من الملاك، راق ٍ عند عالم الجن.


والعارض والضارب كلاهما واحد، من الجن الذي يتحد أو يقرب من ذلك مع الإنسان. وقد يكون ملازماً له بشكل دائم. وقد يكون موسمياً يأتي باليوم مرة، أو بالأسبوع مرة، أو بالشهر مرة... أو مكاني، أي عندما يدخل إلى بيت ما يصاب بإرهاق وضياع، وترى أحوال الإنسان الملتاث أي المصاب، يفقد التوازن العام .


وللوصول إلى معرفة العارض أو الضارب، أو معرفة العمل والعلاج الروحاني، على المعالِجِ أن يعرف قبل ذي بدء:


1- العلاجات الطبية البدنية.

2- العلاجات الطبية النفسية.

أما الطرائق المتبعة في هذا لا يكون بالضرورة على مقاعد دراسية، طبية أو نفسية أو عيادية، وإلا فإن المعالِجِ هنا يحتفظ لنفسه بالإختصاصات الأولية ويستغني عن العمل بالعلاج الروحاني.


لذلك يتبع الطرائق العلمية في الإرتقاء الروحي والوصول إلى مبتغاه من خلال الرياضة والدراسة الروحية. وعند الوصول إلى الوِرد المعهود والفتح الموعود له ومؤاخاة الملك المؤيد والمسدد له. يسأل الملك عن الأساليب العلاجية البدنية الصحية ، وعن موازين الصحة النفسية وحدودهما. وكذلك بيان الأمراض أو الإلتياثات الروحية ن ومداها، وكيفية علاجها.


00201278982709

أما الكيفية العلاجية هي كانت منذ أبينا آدم (ع) وحتى أيامنا وستبقى إلى قيام الساعة. وهي علاج يراعي الظروف الصحية، ويراعي الظروف النفسيّة، ولا يُتناسى ولا يُهمل ذلك أبداً، ولا يغدر بالناس بأن الذي عنده أمر صحي، لا يبين للناس ولو بالحجة الدامغة أو السيطرة المعرفية أن هذا المصاب عنده ضارب أو عارض روحي، وبالمختصر يقوم المعالج الروحاني بمقدمات لكل من وُكِل به عارض بحديث يسمعه العارض، وهو فرصة الخروج بلا طرد أو جزر أو قتل أو حرق؛ بأن يُعطى المريض 24 ساعة ليعود للمعالجِ، ومن بعد ذلك يبدأ بإحضار البخور وإطلاقه.

- ومن ثم إبعاد عُمّارْ المكان والطلب أن يساعدوه في عمله لإخراج العوارض.


- إقامة ثلاث جلسات في ثلاثة أيام متوالية، كل جلسة هي عبارة عن قَسَمْ لإخراج العارض وعدم الإعادة إلى البدن وذلك بنداء (قـَسَمْ الشمس) الذي يسبقه قراءة مائة آيه من القرآن الكريم (هذا عند المسلمين)، وتحصين البدن في الثالث أي إقفال مداخله بأرقام وعبارات تمنع دخول الجن إليه.


- وإن لم يخرج العارض منه يتغير نوع البخور إلى بخور الشرّ (كما يسمى) أي بخور الحرق يحرق به العارض فيستغيث، ولكن لا نحدّثه ولا نقترب إليه ولا نسأله ولا نجيب على سؤاله.. لماذا؟ لأنه زيت خرج من مكان (من البدن). عندما نحدثه أو نتحدث إليه يرجع ويتثبت ويطمئن. وعلى المعالج أن يكون صابراً ومثابراً، ولا تحكمه نزواته ولا نزاعاته ولا الأمور المالية المادية. فقط لأن الإنسان الذي بين يديك هو الشبيه لك وهو نظيرك في الخلق وهو أخوك في الإنسانية وقد يصدق عليك ما صدق عليه.


00201278982709

فلذلك فإن المعالج عليه مسؤوليات صعبة وهموم، عليه تحملها وتقبلها، وآلام عليه الصبر بها ومجّها. وهذا الأمر الذي يكون على الملتاث باب من ثلاثة أعمال هي: (العمل الرصدي الضارب، والسحر والعقد)، وكل ذلك تناحر وإستقواء بعالم الجن.


- وهناك حالة خاصة بصاحب العلاقة يدخل الجن بلا عمل وذلك بما كسبت يداه وهو الذي جنى على نفسه كمن يرغب في البغاء، والإنحراف الجنسي، والإنحراف الأخلاقي والبعد عن الخالق كما يقول الله تعالى: "ومن يعشُ عن ذكر الرحمن نقيّض له شيطاناً فهو له قرين"..."وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غروراً"..."يراكم هو وقبيله ولا ترونهم".

00201278982709


* إن العلاج الروحي هو غير العمل السحري. إنه إختصاص معقد يقره العلم ويقره الدين والمذاهب الفلسفية والعلمية والدينية. كونه يحمل شروط التقوى وشروط الإنسانية ولا ضرر ولا ضرار فيه كونه مأخوذ عن السابقين من الأنبياء والرسل والأئمة والأوصياء والأبدال من النُّسّاك والزهاد وكبارالعلماء، الذين فتح اللَّه عليهم وكشف لهم الغطاء. ومصادر عملنا إسلامّية بحتة كوننا مسلمين. ومن الكنسيين من يعمل ويتعامل بذلك، ومن الموسويين من يعمل بذلك، ولكن الفارق هو التعيين العلاجي .."وفوق كل ذي علم عليم".


* إن المعالج الذي كان على زمن الصدرالأول الإسلامي إرتقى إلى العلاج الروحاني، وإن المعالج الروحاني الذي كان على زمن دولة العباسيين روحانياً نفسياً بدنياً. وجرت الوتيرة.. ولكن الإرتباط بالمختبر الأوروبي والأميركي والروسي باعد بين الطبابة الروحانية وشياعها بين الناس وحل محلها الطبيب والصيدلي المحلف. ولكن هذه المهنة الشريفة وهؤلاء المعالجين لم ولن ينقرضوا عن الساحة الأرضية فهم في عالم الشرق منتشرون وكذلك في عالم الغرب منتشرون أيضاً، وهم يعلمون ويعرفون السحر والسحرة، ولكن هم ضد السحر والسحرة، وهم يعالجون مساوئهم وأعمالهم والفرق شاسع.


* إن العمل الروحاني إنطمس في تفسيره عبر الأيام... فخلطوا بين الروحاني من جهة، والساحر والشاطر والبهلواني وضارب الرمل وفاتح الكف ومحضّرالأرواح والمعيذ المستعين بالجن وعلم الفلك وإشارات لا مجال لشرحها، من جهة أخرى (أو حجارة تعبد وأفلاك تحكم). وخلطوا بينه وبين الفيلسوف، وبينه وبين الصوفي، وبينه وبين العرفاني.


إن المعالج الروحاني هو مع تطور الإنسان حضارياً، ومع تطلعات الإنسان مع التنشئة الحسنة ومع النشأة السويّة. همه إخراج الإنسان من الظلمات إلى النور ومن الزاوية والوحشة والوحدة إلى العمل إلى الناس وإلى الحياة الإجتماعية والعملية والمهنية.


أساليب الروحاني:

1- البخور ومعرفة أنواعه، مضارة ومنافعه.

2- النداء للزجر والحرق وقتل العوارض من الإنسان الملتاث.

3- تحصين بدن الإنسان.

4- الإستعانة للحصول على العشب المناسب كدواء لهذا الذي عنده بعض الفجوات في بدنه بعد إخراج العارض منه.

5- رفض المواد المضرة التي يتناولها الإنسان.

6- رفض أدوية تتلف الأعصاب ظناً من الطبيب لراحة المريض.

7- رفض الأدوية التي تأخذ مدة زمنية طويلة في تناولها.

8- وضع برنامج زمني للغذاء للحفاظ على الجهاز الهضمي الذي هو أساس الحياة.

9- إخراج العوارض وأثارها بشرب منقوع بخور معين لذلك يقتل العوارض ويصرفها.

00201278982709

* إن الآثار الفلكية تتفاعل مع بدن الإنسان وبصره وسمعه وحواسَّه، إبتداءً من تقلبات المناخ وإلى إختفاء القمرإلى قرب وبعد الشمس للكرة الأرضيّة.


* وكذلك حضور النجوم وغيابها، ولكن هذا الأمر لا يدخل في العلاج الروحاني بل يتماشى معه في بعض الأعمال العلاجية. ويتفارق معه في كثرة معلوماته ومدلولاته.


00201278982709

بفضل الله يقدم الشيخ محمد  نصار

مسائل لتسخير قلوب الناس بالمحبة والقبول.

مسائل في دفع الشدائد.

مسائل في الحصانة من الظالمين.

مسائل للتخلص من الحزن والكآبة.

مسائل للعزة والكرامة والتحصن من السحر.

مسائل لدفع الخصوم.

مسائل في القبول والجاه عند الناس.

مسائل لتفريج الكروب وزوال الضيق.

مسائل لمعرفة الحوائج هل تقضى أم لا.

مسائل لقضاء الحوائج.

مسائل في عقد الألسنة.

مسائل في حل المشكلات.

مسائل في تسهيل المصاعب.

مسائل للحفظ من الأعداء.

مسائل تختص بكشف الدفائن.

مسائل لمن حُرق بالنار وبقي فيه أثرها.

مسائل تختص بالفلاحين.

مسائل تختص بالصيادين.

مسائل للقضاة وأرباب المناصب والمسؤولين.

مسائل لعلاج المبتلين بالخمور والزنا من الرجال والنساء.

مسائل لبيع الأمتعة.

مسائل لجلب الزبون.

مسائل لجلب الرزق في البيع والشراء.

مسائل في المحبة بين الزوجين.

مسائل في المحبة بين جميع الناس.

مسائل للجمع بين المتباغضين وإلقاء المحبة بينهم.

مسائل في حل المشاكل المستعصية بين الزوجين.

مسائل لعلاج الذي يمقت زوجته ويكرهها.

مسائل لعلاج الذي يمقت أهل بيته.

مسائل لعلاج العاشق الذي ذهب عقله.

مسائل في فسخ الخطوبة في حالة عدم قبول أحد الطرفين بالطرف الآخر.

مسائل في علاج أي مسحور.

مسائل في علاج المصروع.

مسائل في علاج التابعة وقطعها من أصلها.

مسائل في علاج المربوط عن النساء.

مسائل في إبطال سحر المعقود.

مسائل في حرق الجن بالعقاقير وغيرها.

لشيخ الروحانى الدكتور محمد نصار

للتواصل 

وات ساب 

فايبر 

او عن طريق 

ولزيارة موقع الشيخ الروحانى محمد نصار

00201278982709الاتصال المباشر 

واتساب00201278982709

فايبر 00201278982709

ايمو 00201278982709


00201278982709 الشيخ الروحانى محمد نصار

 

جلب الحبيب "تهيج وطاعه الزوج الي زوجته او العكس

جلب لزواج البنت البائر العانس المتاخره عن الزواج

رد الغايب "التحصينات الكاملة

 من العين والجن وعوارض السحر الشاملة

 اقوي الخدمات الروحانية 

ابطال السحر بكفه انواعه 

علاج الاصابة بالصراع

الاصابة بالعين

 والحسد المربوط عن النساء

 حل جميع مشاكل الزواج

 فك عقد اللسان

جلب الزباين ف مجال البيع والشراء

 توليف المحبه مع جميع الناس

 جلب الحبيب بالشمع

 جلب المال من الحبيب

 سحر جلب الحبيب بسرعه

جلب الحبيب للزواج بصورته

 جلب الحبيب بالسحر الرهيب

 سحر الجلب والتهيج 

للتواصل من مصر وجميع دول العالم علي رقم :


00201278982709


للتواصل عبر الفيبر علي رقم 00201278982709


للتواصل عبر الواتساب علي رقم 00201278982709


للتواصل عبر الايمو علي رقم0020127898270 

00201278982709 الشيخ الروحانى محمد نصار



  علاج السحر بالرقية الشرعية يعالج الكثير من انواع السحر وبالاغلب علاج السحر بالرقية الشرعية يفيد كثيرا بالسحر الذي لم يجدد تلقائيا او السحر الذي ينتج عنه امراض عضوية ونفسية .

اما عن علاج سحر تحقير شان الانسان فهو علاج مختلف تماما وهنا نشرح بوضوح لماذا مختلف ، قد ذكرنا في ابواب الاعراض ان هذا النوع من السحر ينتج عنه امراض نفسية وعضوية ثابتة ومؤقتة .

فهنا يجب ان يكون العلاج شاملا بمعنى ان ينهي السحر كسبب رئيسي ببعثرة قاعدته وانهاء وجود خدامه عند المصاب ، وعلاج ايضا مرفق ينهي الاثار العضوية والنفسية التي نتجت عن هذا السحر .

فيحتاج المصاب الى علاج يصلح الخلل في الجملة العصبية المركزية والتي تتاثر من هذا السحر وينتج عنها المشاكل والامراض النفسية ، وعلاج ايضا يقوم باصلاح الخلل في الجهاز الهضمي وتعزيز الجدار المخاطي للمعدة والمادة الصفراء في جدار القولون العصبي .

واعادة الحيوية لعضلة المستقيم وصيانة القولون الصاعد والنازل وغدة البروستاتة وحل المشاكل التي نتجت من هذا السحر في الجهاز التناسلي من خلل اداء الدوائر الحلزونية في العضو والكتل العصبية التحسسية كي تنتهي مشكلة عدم الانتصاب والقذف السريع عند الرجل .

وتنتهي مشكلة التليف في الرحم ومشاكل البويضات عند المرأة ، ويجب على القارىء ان يقرأ كامل الموضوع حتى يتسنى له فهم العلاج اي قرائة الاعراض العضوية والنفسية والاجتماعية والتي تنتج عن هذا السحر 

وننوه هنا ان العلاج كامل متكامل لسحر تحقيرشأن الانسان ويشمل كل ما ذكر موجود في مركز الخبراء فقط ويرسل لاي مكان في العالم عن طريق الشحن الجوي ( ارامكس ) وتكون طريقة استخدامه مرفقة معه ويمكنكم الاستفسار والحصول على العلاج من خلال الاتصال بمركز الخبراء عن طريق 


للتواصل من مصر وجميع دول العالم علي رقم :


00201278982709


للتواصل عبر الفيبر علي رقم 00201278982709


للتواصل عبر الواتساب علي رقم 00201278982709


للتواصل عبر الايمو علي رقم00201278982709

00201278982709 الشيخ الروحانى محمد نصار

 

 أكبر متجر روحاني للمنتجات الروحانيه

من خواتم روحانيه لصد النار وجلب الحبيب وزرع الهيبه والقبول والمحبه والدخول على الحكام



وخواتم للطيران وخاتم الاخفاء الشهير وغيرها من الخواتم كالزهره والملوك السبعه والكثير



والكثير لكل شئ تتخيله بفضل الله تعالى



والحمد لله تعالى نمتلك أكبر مكتبه من الكتب والمخطوطات الاصليه والمذكرات المكتوبه بخط



يد الشيوخ الاصليه منذ اكثر من الف والفين عام



وبامر الله تعالى ونعمته على شيخنا يقدم كشــف روحاني فلكي روحاني عام كامل مجاني



عنك وعن من تريد فقط من خلال مكالمه هاتفيه



لتعرف أسـرارك الفلكيه ، العاطفيه ، الصحيه ، الماليه ، العامه



لتعرف فيها من بداية تكوين شخصيتك وطباعك ماضيك ما تتعرض له من مشاكل



حاضرك فاما المستقبل فهو بيد الله



وبأمر الله تخفيضات هائله على طلبات قضاء الحوائج مثل



جلب الحبيب للخطبه والزواج - جميع انواع المنتجات الروحانيه وغيرها كما ذكرناها



وتقديم كافة العلاجات الروحانيه علاجاً كامل مجاني على نهج وسلف رسول الله تعالى (ص)


وهذا من فضل الله تعالى

كما نعدكم أنه وبأمر الله تعالى ان نكون على تواصل دائم ومستمر معكم.....

الشيــخ الـدكتـــــورمحمد نصار

للتواصل من مصر وجميع دول العالم علي رقم :

00201278982709

للتواصل عبر الفيبر علي رقم 00201278982709

للتواصل عبر الواتساب علي رقم 00201278982709

للتواصل عبر الايمو عليرقم 00201278982709

00201278982709 الشيخ الروحانى محمد نصار

 

أعراض الجن العاشق هناك مجموعة من الأعراض التي من الممكن أن تظهر على الشّخص المصاب بمسّ الجنّ العاشق، وقد تختلط هذه الأعراض مع أعراض السّحر والعين، فيجب التأكد من الحالة في البداية، ومن أهمّ هذه الأعراض: (2) ابتعاد الإنسان وتقصيره في واجباته الدّينيّة. كثرة الاحتلام وتكراره في النّوم واليقظة. أن يشعر بالإثارة دائماً وهو لوحده، وحبّه للعزلة. أن يشعر الإنسان بكامل مراحل المعاشرة الزّوجية. عدم الرّغبة في الزّواج والنّفور منه. إذا كان الشّخص متزوّجاً فإنّه لا يطيق الطرف الآخر، وينفر منه نفوراً شديداً. من الممكن أن يتهيّأ للرجل أو المرأة شخص عارياً، حيث سئل الشيخ عبد الله بن الجبرين عن إمكانية شعور الرّجل أو المرأة بمراحل الجماع على شكل تهيّؤات فأجاب:" هذا ممكن في الرّجال والنّساء، وذلك أنّ الجنّي قد يتشكّل بصورة إنسان كامل الأعضاء، ولا مانع يمنعـه من وطء الإنسيّة إلا بالتّحصن بالذّكر، والدّعـاء، والأوراد المأثورة، وقد يغلب على بعض النّساء، ولو استعاذت منه، حيث يلابسها ويخالطها، ولا مانع أيضاً أنّ الجنيّة تظهر بصورة امرأة كاملة الأعضاء، وتلابس الرّجل حتى تثور شهوته، ويحسّ بأنّه يجامعها، وينزل منه المنيّ، ويحسّ بالإنزال ". أسباب الجن العاشق إنّ الجنّ العاشق يعتبر من أشدّ أنواع الجنّ التي قد تسيطر على حياة الإنسان، والجنّ العاشق إذا ما كان ذكراً فإنّه عادةً ما يتسلط على أنثى، والعكس صحيح. ومن أهمّ الأسباب التي تسمح بحدوث مثل هذا الأمر عدم استعمال السّنة النبويّة في حياتنا الخاصّة، أي أنّ الشخص من الممكن أن يدخل إلى دورة المياه ولا يستعيذ بالله كما ورد في السّنة النبويّة، أو أن يغتسل الإنسان ويتعرّى دون أن يذكر الله، فيصبح جسده عارياً أماما أمام الشّيطان، فيتفرّس فيه الشّيطان ويعجب بجسده فيدخل فيه. وكلّ سنّة من سنن النبي - صلّى الله عليه وسلّم - مهما كانت بسيطةً إلا أنّ لها دوراً في تحصين المسلم، ووقايته، وحمايته، وزيادة أجره وقبوله من الله تعالى. والقاسم المشترك بين حالات الجنّ العاشق هو عدم التحصّن الكافي عند دخول دورات المياه، وإهمال أذكار الصّباح والمساء أيضاً. (3) وإنّ الجنّ العاشق يمثل شكلاً من أشكال الألم المبرح لمن يدخل جسده، ذلك أنّه يحاول أن يحصل على أمور قيّمة من الطرف الآخر، فمنهم من يحرص على هتك العرض، ومنهم من تكون غايته تشويه صورة الفتاة، فكلما نظر إليها خاطب أو أحد ما وجدها منفرةً، ومنهم من يعمل على تعطيل حياة الإنسان، إلى غير ذلك من صور الاعتداءات التي من الممكن أن يسبّبها هذا النّوع من أنواع المسّ. (4) علاج الجن العاشق هناك بعض الأمور التي يمكن للمسلم القيام بها لتحصين نفسه، وعلاج هذا النّوع من المسّ، ومنها: قراءة آية الكرسي قبل النّوم: فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ:" وَكَّلَنِي رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِحِفْظِ زَكَاةِ رَمَضَانَ فَأَتَانِي آتٍ فَجَعَلَ يَحْثُو مِنْ الطَّعَامِ فَأَخَذْتُهُ، فَقُلْتُ، لَأَرْفَعَنَّكَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَذَكَرَ الْحَدِيثَ، فَقَالَ: إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَاقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ، لَنْ يَزَالَ عَلَيْكَ مِنْ اللَّهِ حَافِظٌ، وَلَا يَقْرَبُكَ شَيْطَانٌ حَتَّى تُصْبِحَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" صَدَقَكَ وَهُوَ كَذُوبٌ، ذَاكَ شَيْطَانٌ ". رواه البخاري. (2) الرّقية الشّرعية: سواءً أقام بها الشّخص المصاب أم قرأها له شخص آخر، والمحافظة على قول:" لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كلّ شيء قدير "، مئة مرّة صباحاً ومئة مرّة مساءً، والإكثار من الاستعاذة بالله من الشّيطان الرّجيم، والإكثار من الصّلاة على النّبي عليه الصّلاة والسّلام. (3) قراءة آخر آيتين من سورة البقرة في كلّ ليلة: فعَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الْبَدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" الْآيَتَانِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ مَنْ قَرَأَهُمَا فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ "، رواه البخاري ومسلم. وقال النّووي:" قوله صلّى الله عليه وسلّم:" الآيتان من آخر سورة البقرة من قرأهما في ليلة كفتاه "، قيل: معناه كفتاه من قيام الليل، وقيل: من الشّيطان، وقيل: من الآفات ". (2) الدّعاء في الصّباح والمساء بما ورد في الحديث: عن عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" مَا مِنْ عَبْدٍ يَقُولُ فِي صَبَاحِ كُلِّ يَوْمٍ وَمَسَاءِ كُلِّ لَيْلَةٍ: بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ، وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ، ثَلاثَ مَرَّاتٍ، لَمْ يَضُرَّهُ شَيْءٌ "، رواه الترمذي وصحّحه، وأبو داود، وابن ماجه. (2) وضع الطيب على الجسم، والمسك، وغيره من الأنواع، ودهن المنطقة ما بين السرّة والرّكبة بشكل خاصّ: قال ابن القيّم:" فى الطِّيب من الخاصيّة: أنَّ الملائكة تُحبّه، والشّياطين تنفِرُ عنه، وأحبُّ شيءٍ إلى الشياطين: الرائحةُ المنتنة الكريهة، فالأرواحُ الطيبة تُحِبُّ الرّائحة الطيبة، والأرواحُ الخبيثة تُحِبُّ الرّائحة الخبيثة، وكلّ روح تميل إلى ما يناسبها، فـ " الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ "، النور/26. وهذا - أي ما ذُكر في الآية - وإن كان في النّساء والرّجال : فإنّه يتناولُ الأعمالَ والأقوالَ، والمطاعم والمشارب، والملابس والرّوائح، إمّا بعموم لفظه، أو بعموم معناه "، كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد ". (2) الإكثار من دعاء الله عزّ وجلّ، لأنّ أعجز النّاس من عجز عن الدّعاء، والله سبحانه وتعالى يحبّ أن يسمع دعاء المؤمن. وكذلك على الإنسان أن يتحلى بحسن الظن بالله عزّ وجلّ، فهو عند ظنّ عبده به. (5)

كما نعدكم أنه وبأمر الله تعالى ان نكون على تواصل دائم ومستمر معكم.....

الشيــخ الـدكتـــــور محمد نصار

للتواصل من مصر وجميع دول العالم علي رقم :

00201278982709

للتواصل عبر الفيبر علي رقم00201278982709

للتواصل عبر الواتساب علي رقم 00201278982709

للتواصل عبر الايمو علي رقم 00201278982709

Copyright @ 2013 الشيخ الروحانى محمد نصار.